Відео

اللهم إنا نعوذ بك من همسات الشيطان

JazaKaAllah.

JazakaAllah.

يا جدعااااااان القوامه مش حق للرجل القوامه واجب على الرجل تجاه المرأة يعنى القوامه حق للمرأة أما الصلاحيات أو مقابل القوامه هو الشكر والطاعه، وحتى الطاعه هنا مش عشان هو دكر لأ عشان طاعة المرأة لزوجها تصب فى مصلحة المرأة وسأدلل بمثال لو عندك واحدة صاحبتك وعندها مشكلة كبيرة ومش عارفه تحلها وانتى قلتلها واتفقت معاها انك هتحليلها المشكله فإذن عشان تقدرى تحلى المشكله لازم تعرفى كل تفاصيلها من الأول للآخر ،فكونك تعرفى كل تفاصيلها دى مش معناه انك أحسن من صاحبتك لأ كونك تفهمي التفاصيل دى بيفيد صاحبتك ومينفعش تروح تتصرف فيها من وراكي لأن هى كده بتزود المشكله وبتزود تفاصيلها فمينفعش انك متكونيش عارفه والشكر عشان يستمر ويتشجع فى خدمتك ❤ افصلوا بين القوامه والصلاحيات اللى بتفرضها القوامه واللى هى برضو مصلحه للأنثى ❤❤❤❤

الله يحفظكم دكتورنا الغالي... كلامك ينطبق على ما يسمى فاضح الإسلام الجوكر المقنع

جزاك الله خيرا

جزاك الله خيرا 🙏

ونعم بالله العلي العظيم

Subhan Allah ♥️!!

لا إله إلا الله محمد رسول الله

How can you judge a civilisation 1500 years back on your standards of today. If HE SalAllahu Alayhi wasalam was as they claim… 1. The Arabs at that time never rejected to the marriage and never made taunts about this… showing you it was normal at that time for men to marry women at a young age. 2. Read what Ayesha Wrote about the prophet, his character.. she never got married again after he Passed away. She lived until 90years of age 3. Mary was 12 and Joseph was 90 when they were married.

الصهيونية تستخدم العلم لإفساد الأجيال و بداية إستخدامه رافق الجيل x عن طريق تغيير المناخ و نشر الأمراض و تغيير مناهج التعليم و رفع معدل البطالة و محاربة الأنظمة الشرعية و حماية الأنظمة الفاسدة و خلق الطائفية في المستعمرات السابقة المحررة شفويا الشيء الذي تولد عنه الهجرة الداخلية مع الجهل و عدم الهيكلة نشأ عنه فوضى داخلية و الهجرة الخارجية للطبقة المتوسطة المثقة و الحاصلة على الشواهد العلمية و المهنية بسبب عدم وضوح الأفق و البطالة للإستفاذة منها من طرف الدول الاستعمارية الصهيونية و إستخدمت هذه الأخيرة العلم مع الجيل z الذي أغلبيته تربى في ظروف غير ملائمة لتكون معه المناعة ضد ماهو غير أخلاقي و إنساني زد على ذالك عدم إعتماده على نفسه في هذه التربية مما خلق لنا جيل عنيف و غير مبالي بالعواقب بسبب الإعلام و إستهلاكي لكل ماهو سهل و مختصر في حاجياته بسبب العولمة و التطور العلمي

جزاك الله خيرا كثيرا

جزاك الله خيرا

الحمد لله

جزاك الله خير الجزاء وبارك فيك ❤

وحضرتك ماخدتش بالك ان العبيد والاماء في التاريخ الاسلامي كانوا بيضا وسود اوجواري حسان واماء سود وبيض وماخدتش بالك اننا بعد 1400سنة لازال المفهوم مشروعا ويمثل حلم التيار الاسلامي السياسي.

اللهم اجعل هذا التدبر في ميزان حسناتك يارب

اله

معقولة الحياة لسا ما عملت شغلها مع الملحدين ولساتهم ما ادركو انو في خالق ، طب كيف مستحملين حياتهم كيف فيهم يستطعمو الحياة

الحمد لله علي نعمه الاسلام يارب 🤲 اللهم علمني فيما لا اعلم فانت الذي علمت ابراهيم وعيسي ومحمد وجميع انبياء

The relation between God and His Son is not a matter of debate between humans ! Let God decide about His Son ! Humans are just a little more wise than sheep .

اللهم ارزقني من اليقين ما تهون به علي مصائب الدنيا

جعلنا الله وإياك من أهل اليمين

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

الاية 32 فيها كلمة ليكونا لكنها لا تقرأ ليكونا ولا تقرأ ليكونن لانها موكدة وسيدنا يوسف نبي ومستحيل يكون من الصاغرين انما تقرأ ليكونم دا اللي اعرفه في النقطة دي واللي عنده معلومة يعلمنا مما علمه الله

أحبك في الله ❤

جزاكم الله خيرا وزادك الله علما اللهم انصر غزه والمسلمين في كل مكان.😢

أحسنت

اختصار للمقطع *وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين* *يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين* القرآن يشفي الصدور، ومن أمراض القلوب، (الغل الحسد الكراهيه الملل الغضب). قد نعلم اناسٌ حافظين للقرآن كاملًا، والأمراض موجوده لديهم. ونحن لدينا امراض ونقرأ القرآن ولا نتحسن، إذا لماذا القرآن لا يعمل؟ سؤال: ماذا لو نحن نأخذُ الدواء بطريقة خاطئة؟ القرآن ليس كأي كتاب، لانه كتاب يستطيع ان يغير العالم لانه يستطيع ان يغير الانسان، واذا تغير الانسان تغير العالم. ويتغير الانسان عندما يعطي فرصة للقرآن ان يغيره. *كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته* الله منزله لنتدبره، ولا للحفظ فقط. *تنزيل الكتب من الله العزيز الحكيم* القرآن الكريم نزل على العالم من خارج العالم، هذا الكتاب غير طبيعي، مصدره ليس ارضي. *وكذلك أوحينا إليك روحًا من امرنا* القرآن ليس حبرًا على ورق، القرآن روح… نتدبر القرآن الذي يعطي حياه لقلبك، لن تتذكر ماذا كان يعني الاكتئاب، حاول ان تتذكر ماذا يعني ملل، حاول ان تتذكر معنى أمراض القلوب، لن تجد. لكن المهم، ان تتعلم معنى التدبر. التدبر يقوي ايمانك لكي يقرّبك من الله. لكي تستفاد من هذه الدورة، تفعل الآتي: - اصلي ركعتين واطلب من الله ان يعلمني القرآن. - طول ما أنا بشوف الدورة اخلي معايا مصحف ورقي او إلكتروني، والإلكتروني افضل في مسألة التدبر عشان يتيح ليا البحث بسرعه. - قلم ودفتر للتدبر فقط. - مشاهدة الدروس بتركيز ومكان مناسب. *ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطأنا* سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ان لا إله انت أستغفرك واتوب اليك.

بارك الله فيك

طب اصلح قلبى ازاى؟؟

جزاك الله خيرا

بسم الله مع بداية جديدة مع تدبر وحفظ سورة البقرة😊❤ هسيب الكومنت دا علشان ان ابتعدت😢 تذكروني وارجع اكمل 🎉بإذن الله اختمها تدبر وفهم 😌وحفظ بقوه وهمه والله المستعان

جزاك الله خيرا

الله يسكنك جنته ❤

اللهم بارك فينا واهدنا واجعل الفردوس مقرنا في الجنة

جزاك الله خيرا

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

بارك الله بكم ووفقكم إلى كل خير

متابعه هذه المقاطع مره اخري 5/7/2024

وقد يرد أحد على هذا القول بأن المهاجرين كان لديهم دافع للانتقام من قريش أصلاً، ولكن ذلك غير صحيح، فمعظم جنود الجيش المسلم في كل الغزوات كانوا من الأنصار، ففي غزة بدر على سبيل المثال كان هناك ٨٣ جندياً من المهاجرين فقط، بينما كان هناك ٢٣١ جندياً من الأنصار، أي ما يعادل ثلاثة أضعاف المهاجرين في غزوة بدر، بالتالي كان الخروج للجهاد ليس إرضاء لشهوة الانتقام، فالأنصار لم يُعذبوا في مكة، إذن الموضوع كان أكبر من ذلك، فالجهاد هو عبادة وطاعة وإرضاء لله (إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَةَ اللَّهِ) لكن ما حال من انتهكوا حرمة الشهر الحرام من الصحابة؟ وارد أنه قد يحدث في القتال أخطاء معينة، وقد يحتاج القائد حتى لأخذ قرارات حاسمة وبسرعة، فيُخطئ فيها، فكل هذا وارد فكأن الله يخبرنا في (أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَةَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) أنه قد غفر لكل هؤلاء المجاهدين، وأدخلهم في رحمته.

وقد يقول شخص ما بأنّ القتل حرام، بل هو كبيرة من الكبائر فكيف ذلك؟ فنقول يجوز القتل في الحرب، ويمكنكم مراجعة حلقة لي عن الإغارة على القوافل في حالة الحرب، وهناك من يبرر خروج النبي ﷺ بغارة على قافلة مكة لأخذها في بدر بأنها كانت أموال المسلمين الذين هاجروا للمدينة! ولا دليل على ذلك، بل كانوا في حالة حرب، وفي الحرب تُصَادَر أموال العدو، فلا داعي لأن نكون إعتذاريين أكثر من اللازم!! في سرية عبد ﷲ بن جحش كانت المشكلة حينها أنّ الصحابة كانوا يعتقدون أنهم في آخر يوم من جمادى الآخرة، واتضح أنهم كانوا في أول يوم من شهر رجب عندما استولوا على قافلة عير، وقتل شخصاً من قريش وأسر اثنان، واستولوا على الغنيمة وهذا كله يُعدّ انتهاكاً واضحاً للشهر الحرام، لكنهم لم يكونوا يعرفون ذلك، فنزلت الآية (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ) قيل أن المسلمين هم الذين سألوا النبي ﷺ عن القتال الذي وقع منهم في الشهر الحرام خوفاً من غضب ﷲ، وقيل إن المشركين هم من سألوا النبي ﷺ فطبعاً لن تترك قريش هذه الفرصة تمر دون تشنيع الصحابة والمسلمين بعض الدعاية بأنهم يستحلون الأشهر الحرم، ويحدثون -بروكاجندا- لنشرها بين القبائل، عن هذه الدولة الصغيرة الجديدة الناشئة في المدينة التي لا تحترم الثقافة العربية وقوانينها، وانتهكوا الشهر الحرام، والحقيقة برأيي أنّ هذا السؤال هو من الصحابة؛ لأنه لا يمكن لهم أن يخطئوا خطأ مثل هذا دون السؤال عن وضعهم لكي يطمئنوا أو ليكفروا عن ذنبهم، وقد يكون المشركون سألوا أيضاً، لكن لا بد أن الصحابة سألوا، فهم كانوا يسألون عن كل أمر مثل (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ) (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ) فكانوا يسألون عن كل شيء، لمعرفة الحلال والحرام فلا أتوقع أن يترك الصحابة هذا الموضوع دون السؤال عنه (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ) لماذا هذه الصيغة؟ ولماذا لم يقل الله يسألونك عن القتال في الشهر الحرام؟ هذا استخدم لأسلوب في اللغة العربية يُسمى أسلوب [البدل] ليؤكد أن المسؤول عنه هو القتال نفسه، كمن يقول [أعجبني اللاعبُ أخلاقه]، وأخلاق هنا تكون بدلاً، وهي تؤكد أن الذي أعجبني في اللاعب ليس طريقة لعبه ولا طريقة لبسه، بل أنا أتكلم عن أخلاقه، إذن أسلوب البدل يؤكد الشيء الذي يُسْأَل عنه (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ) فهم هنا يسألون عن خطورة ما وقع منهم من قتال في الشهر الحرام تحديدا، وهم لا يسألون هنا عن القتال بشكل عام (قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ) فالقتال في الشهر الحرام إثمه كبير، لأن الإسلام قَبِل واحترم هذا النظام المعمول به في الجزيرة العربية فأصبح حراماً حتى لو كان مصدر هذا النظام ليس إلهياً، وحدث اتفاق على احترام هذا النظام، بالتالي فإنّ انتهاك النظام أو القانون الذي يجمع بيننا وبين غيرنا سيخيف الناس منا، وسيهز ثقة الآخرين بنا، وهو فعلاً ما استغلته قريش من نشر لدعاية انتهاك المسلمين لحرمة الشهر الحرام، لذلك فإنّ القتال في الشهر الحرام حرام وإثمه كبير، ولكن أعداء الإسلام ليسوا خاليين من الخطأ أيضاً، فهم صدوا عن سبيل ﷲ (وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ) وكفروا بالله (وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ) انتهكوا حرمة المسجد الحرام الذي هو محرم طوال السنة، والقتال في الأشهر الحرام هذا في غير مكة، لكنهم رغم ذلك انتهكوا حرمة المسجد، واضطهدوا الصحابة فيه، وقتلوا منهم وعذبوهم (وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ) واضطروهم للخروج من بيوتهم، فنصف الصحابة هاجروا للحبشة، أما النصف الثاني، فلم يتحملوا الحياة في مكة، وتركوا أموالهم وبيوتهم، وهاجروا إلى يثرب (وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ) كل هذا أكبر عند ﷲ من القتال في الشهر الحرام؛ لأن هذا فيه فتنة (وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ) فهم يفتنون الناس في دينهم، والفتنة في دين الله أكبر وأعظم من القتل، لذلك يجوز القتال في أي وقت، وفي أي شهر، طالما كان ذلك لدفع الظلم عن المظلومين ودفع الفتنة، لذلك من العلماء من يرى أن هذا إنهاء لحكم عدم القتال في الشهر الحرام، فقد كان العرب في حاجة إلى نظام عدم القتال في الشهر الحرام آنذاك؛ لأنهم كانوا يعتدون ويحاربون بعضهم لأسباب في منتهى التافهة، مثل سباق الخيل، وسباق الجِمال، وكانت القبائل تتقاتل فيما بينها بجمل إذا فاز وتُعلن الحرب ٤٠ سنة، وكان العرب بحاجة إلى هذا النظام كهدنة، لتُقام أسواقهم وتستمر مصالحهم، وتنتعش مواسم الحج والعمرة، أما الحرب في الإسلام غير جائزة إلا لأسباب عادلة، كرفع الظلم عن المظلوم، فلا يجوز تأخير رفع الظلم عن المظلوم لأي سبب كان، سواء كان للشهر الحرام أو غيره، فهذا الدين عظيم.

(يَسأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (٢١٧) كانت العرب قبل الإسلام تحرم القتال في الأشهر الحرم، وهي أربعة شهور: ثلاثة سَرد وواحد فرد، أي ثلاثة شهور تلي بعضها بعضاً، وشهر واحد يأتي بعدها بخمسة شهور، ويُعدّ الهدف من تحريم القتل والقتال في هذه الأشهر هو تأمين الناس في السفر في موسم الحج وموسم العمرة، أما الثلاثة شهور التي تلي بعضها البعض، فهي: شهر ذي القعدة وهو قبل شهر ذي الحجة، فيخرج فيه الناس من مدنها وقراها، وتسافر إلى مكة المكرمة، وهو من الأشهر الحرم كي تكون الطرق آمنة، وتذهب الناس فيه إلى الحج، وشهر ذي الحجة يحج فيه الناس؛ ومن ثم تبدأ في الرجوع إلى بلادها، والشهر المحرم وهو الشهر الذي يلي ذو الحجة، وتكون الناس فيها ما زالت في الطريق عائدة في القوافل للبلاد البعيدة، أما الشهر الرابع والفرد فهو شهر رجب، ويُسمى أيضاً برجب الفذ، لأنه الشهر الذي يأتي وحده محرماً، وهذا الشهر مخصص لمن يريد أن يذهب للعمرة بعد خمس أو ستة شهور من الحج، وقد كان يصاحب موسم الحج أسواق عدّة، مثل [سوق عكاظ، وسوق مجنة، وسوق المجاز] وهي تماثل في زماننا ما يُعرف بالمعارض الدولية كمعرض القاهرة الدولي، ومعرض برلين.. وغيرها، وقد كانت هذه المعارض للمنتجات وللشِعر والخطابة، بالتالي كانت كمهرجانات ضخمة ثقافية وتجارية، وهناك خلاف بين العلماء حول إن كان هذا النظام بقية من تعاليم ملة سيدنا إبراهيم، أم هي مجرد اتفاقية اتفق عليها العرب لمصلحتهم ولانتعاش الأسواق في الحج والعمرة، وحتى لا يخاف الناس من السفر حينها، ودليل الرأي الأول والذي يقول إن هذا من شرع الله وبقايا من تعاليم ملة إبراهيم، فهم يحتجّون عليه باستخدام الآية ٣٦ في سورة التوبة (إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ) أما الرأي الثاني، فيقول إن هذه الآية ليست صريحة في أن ﷲ هو الذي حرم هذه الأشهر، وكثير من المفسرين قالوا أن القصد في (فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ) كل الشهور أي الـ ١٢ شهراً، فليس من المفروض أن يظلم الإنسان نفسه بالاعتداء على غيره في أي شهر، ولكن ما لا خلاف عليه هو أن الإسلام احترم هذه الأربعة شهور، لأن فيها مصلحة للناس وتقليلاً من سفك الدماء وبشكل عام، فإنّ أي أمر فيه مصلحة يقره الإسلام؛ حيث تقر الشريعة أي قانون وضعي من وضع الإنسان، طالما كان يحقق العدل والسلم والمصلحة بين الناس، فيصبح القانون شرعياً (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ) ما حصل هو أنّ النبي ﷺ أرسل سرية من ثمانية صحابة يرأسهم عبد ﷲ بن جحش -رضي الله عنهم- وأعطاه كتاباً أي خطاب مغلق، وأمره أن يخرج بالسرية من المدينة في اتجاه معين، وبعد مسير ليلتين يفتح الخطاب، ويقرأ الأوامر التي فيه، وينفذ التعليمات فوراً، ومن اللافت هذا الجانب من شخصية الرسول ﷺ فنحن لا نتكلم عنه كثيراً في هذا السياق، وعادة ما نتكلم عن محمد الرسول ﷺ فأصبح بالنسبة لنا كأنه ليس بشراً، بل كأنه ملاك أو مجرد شيء روحاني، بينما هذا الجانب من سيرة النبي ﷺ يظهر الجانب العملي والعبقرية الإدارية والقدرة على القيادة والاهتمام بسرية المعلومات فيه، فهو حتى يرسل سرية بمجموعة من الفدائيين ويعطيهم خطاباً، ويوصيهم بأن يسيروا في طريق معين، وبعد ليلتين أن يفتحوا الخطاب، وليس قبل ذلك فهذا عمل عسكري ومخابراتي تماماً، وبالفعل فتح عبد ﷲ بن جحش بعد ليلتين الخطاب، فوجد تعليمات من القائد الأعلى للقوات المسلحة محمد بن عبد الله ﷺ بالتوجه فوراً إلى منطقة بطن نخلة وتنفيذ عملية الاستيلاء على عِير قريش وهي قافلة صغيرة عائدة من الطائف إلى مكة، هل هذا جائز؟ نعم؛ طالما أعلنت الحرب، في سورة الحج (أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ) ففي وقت الحرب تحل الأموال والأنفس.

طيب ليه بدا بذكر الإبل مع إن خلق السماوات والأرض اكبر ؟ عشان هما كانو أهل صحراء وتدبر خلق الإبل أولي أن يذكرهم بالله ؟

جزاك الله خير

رحمك الله....

مغالطات منطقية كثيرة. المغالطة المستعملة كثيرا هي "ad hominem" . الرق مذموم والإسلام لم يحرمه . مهما رقعت فالحقيقة التاريخية ثابته. من المفترض أن لا تخجل من دينك.

amen

كلام فارغ فارغ يحط من مستوى الإسلام عيب والله